القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني
페이지 정보
Marlys 작성일25-02-13 13:43본문
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف من طريق سليمان بن أرقم عن الحسن وابن سيرين وابن شهاب الزهري وكان الزهري أشبعهم حديثا قالوا: لما أسرع في قتل قراء القرآن يوم اليمامة قتل معهم يومئذ أربعمائة رجل لقي زيد بن ثابت عمر بن الخطاب فقال له: إن هذا القرآن هو الجامع لديننا فإن ذهب القرآن ذهب ديننا وقد عزمت على أن أجمع القرآن في كتاب فقال له: انتظر حتى نسأل أبا بكر فمضيا إلى أبي بكر فأخبراه بذلك فقال: لا تعجل حتى اشاور المسلمين ثم قام خطيبا في الناس فأخبرهم بذلك فقالوا: أصبت فجمعوا القرآن وأمر أبو بكر مناديا فنادى في الناس: من كان عنده من القرآن شيء فليجيء به قالت: حفصة: إذا انتهيتم إلى هذه الآية فأخبروني حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى فلما بلغوا إليها قالت: اكتبوا والصلاة الوسطى وهي صلاة العصر فقال لها عمر: ألك بهذا بينة ؟ قلت( عبدالرحيم ): ومنه قوله تعالى (ليس لها من دون الله كاشفة): قال ابن قتيبة: ليس لعلمها كاشف ومبين دون الله، ومنه قوله ( فلما تجلى ربه للجبل ):قال أبو بكر السجستاني، وابن الهائم: أي ظهر وبان؛ وقوله ( والنهار إذا تجلى ): قال أبو بكر السجستاني: أي ظهر وبان.
وأخرج ابن أبي حاتم عن كعب أن رجلا قال له: سمعت رجلا يقول من قرأ قل هو الله أحد مرة واحدة بنى الله له عشرة آلاف ألف غرفة من در وياقوت في الجنة أفأصدق بذلك ؟ وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي عن نافع قال: جاء رجل إلى ابن عمر فسأله عن رجل طلق امرأته ثلاثا فتزوجها أخ له من غير مؤامرة منه ليحلها لأخيه هل تحل للأول ؟ وأخرج عبد بن حميد عن الحسن أن أبا بكر الهدلي سأله عن رجل طلق امرأته من قبل أن يدخل بها: ألها متعة ؟ وأخرج عبد الرزاق عن ابن عباس أن رجلا سأله فقال: إن عمي طلق امرأته ثلاثا قال: إن عمك عصى الله فأندمه وأطاع الشيطان فلم يجعل له مخرجا قال: كيف ترى في رجل
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.