القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني
페이지 정보
Pansy Leverette 작성일25-02-06 13:32본문
وأما العراض والمستديرة فإن الشهوة في الأكثر تكثر معها لأنها في الأكثر تبعد عن المعدة فلا تنكأ فيها وتختطف الغذاء وتتحرك عند الجوع حركات مؤذية قارصة منهكة للقوة مرخية مقطعة فيما يلي السرة. قلت ( عبدالرحيم ): فالظاهر - والله أعلم - أن هذه الأقوال داخلة في عموم الآية، وأن ما قيل فيها من خلاف التنوع؛ ليس التضاد، فالكل محتمل ويندرج تحت الآية، اللهم إلا ما قيل في شأن النسخ: قال الواحدي في الوسيط: قال أهل المعاني: الأولى أن يقال: هذا عام في كل حال، وفي كل أحد؛ لأنه ما من أحد إلا وهو ممن تخف عليه الحركة أو تثقل، فهو ممن أمر في هذه الآية بالنفير. والله أعلم بما أراد. قال الزجاج الرياض: أعلم الله تعالى لم كره خروجهم بقوله: ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ). حكاه الواحدي. قال الزجاج: فقيل ( خفافا وثقالا ) أي مُوسِرين ومُعْسِرين. قاله السيوطي. قال الزجاج: والتقدير: لو كان المدْعُوُّ إليه سفرا قاصدا. قوله «وسفرا قاصدا»: أَي: سفرا قصيرا سهلا. قوله «قريبا»: أي سهلا. إلى لوم ولا حد، ( إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ): أي يبتدئون بالظلم.
زاد مقاتل: من حمل شركا يوم القيامة على ظهره. فأما فريافيسيموس فهو أن يقرى شيء من هذه الأسباب فيشتد الإنعاظ ويقوى ويشتد القضيب وإن لم تكن شهوة وحاجة. وإذا استعملت الأدوية فابدأ بالمفردة فإن لم ينجع فحينئذ تصير إلى المركّبة والحابسة إما مجففة ميبسة وإما مقبضة وإما مبردة مخثرة وإما مغرية مسددة للمسام التي منها ينبعث. قال مقاتل: بأن لهم سعة في الخروج ولكنهم لم يريدوا الخروج. قاله السيوطي. قال الراغب: والشُّقَّةُ: النّاحية التي تلحقك المشقّة في الوصول إليها. قال مكي، والنحاس: الغاية التي يقصد إليها. الألوان: متاح جميع الوان واشكال مطابخ خشب قطعتين التي تناسب ديكور بيتك وتعبر عن هويتك. والخلاصة - ومن البقر والغنم دون
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.