مطابخ في الرياض في العيص . مطابخ في مهد الذهب . وقد بين في هذه الآيات حكم كل منها ومكانتها. أفمن كان ميتا بالكفر والجهل فأحييناه بالإيمان وجعلنا له نورا يمشى به في الناس وهو نور القرآن المؤيد بالحجة والبرهان، يمشى به في الناس على بصيرة من أمر دينه وآدابه ومعاملاته للناس كمن مثله المبين لحاله مثل السائر في ظلمات بعضها فوق بعض (ظلمة الليل، وظلمة السحاب، وظلمة المطر) وهو ليس بخارج منها لأنه يبقى متحيرا لا يهتدى إلى وجه صلاحه، فيستولى عليه الخوف والفزع والعجز والحيرة الدائمة. عبارة عن زجاج مقوى بتخانات مختلفة في الأغلب تكون 10 مم الى 12 مم و يفضل عمله في الواجهات لأنه يساعد فى تقليل الحرارة والصوت وله اشكال مختلفة منها المقوس والحلزوني. فائدة: قال صديق حسن خان: وهذه الآية نسخت كل آية فيها ذكر الإعراض عن المشركين والصبر على أذاهم. كذلك كما بينا ما ذكر. قوله ( من كل الثمرات كذلك ) : أي كذلك الإخراج. قال السنيد : أي يوم القيامة، وليس معناها تفسيره. ومما ينفع من ذلك سقي اللبن المطبوخ بالحديد المحمى وفيه خبث الحديد طبخاً جيداً يسقى مع بعض القوابض كل يوم ثلاث أواق ورب حماض الأترج جيد جداً.

هو يوم القيامة، يأمر تعالى نبيه أن ينذر العالم ويحذرهم منه ومن أهواله،قاله مجاهد وابن زيد. وأقوى منه ماء فقاح الكرم مفرداً أو بالأفاويه ومعاً كراويا والميبة والميسوسن مما يحتاج إليه. وأفضل ما يسهل به ماء الجبن والخيارشنبر. يقال: أقل فلان الشيء واستقل به إذا أطاقه وحمله. التهذيب: الطُّشَاشُ داءُ من الأَدْواء، يقال: طُشَّ، فهو مَطشُوشٌ، كأَنه زُكِم، قال: والمعروف فيه طُشِئَ. والشوكة: الحدة. واشتقاقها من الشوك وهو النبت الذي له حدة. قوله ( ألا له الخلق والأمر ) : له الخلق لأنه خلقهم وله الأمر، يأمر في خلقه بما يشاء. المصدر: تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب لأبي حيان، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم، غريب القرآن لابن قتيبة، تفسير المشكل من غريب القرآن لمكي القيسي، تف