القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني
페이지 정보
Reuben 작성일25-02-04 11:22본문
أو كنت نارا فذاك الزند قد قدحا وينسب إليها من القدماء محمد بن حصن بن خالد بن صعيد بن قيس أبو عبد الله البغدادي الألوسي الطرسوسي يروي عن نصر بن علي الجهضمي ومحمد بن عثمان بن أبي صفوان الثقفي وأبي يعقوب إسحاق بن إبراهيم الصواف وأبى بكر بن أبى الدنيا والحسن بن محمد الزعفراني وغيرهم روى عنه أبو القاسم بن أبي العقب الدمشقي وأبو عبد الله بن مروان وأبو بكر بن المقري وأبو القاسم علي بن محمد بن داود بن أبي الفهم التنوخي القاضي وسليمان بن أحمد الطبراني وغيرهم. أم جعفر: حصن بالأندلس من أعمال ماردة. اسم إقليم من نواحي إشبيلية وإقليم من نواحي إستجه كلاهما بالأندلس والإقليم ها هنا القرية الكبيرة الجامعة. أحب من حبها شوطى وألجاما ألش: بفتح أوله وسكون ثانيه وشين معجمة اسم مدينة بالأندلس من أعمال تدمير لزبيبها فضل على سائر الزبيب وفيها نخيل جيدة لا تفلح في غيرها من بلاد الأندلس وفيها بسط فاخرة لا مثال لها في الدنيا حسنا. أم رحم: بضم الراء وسكون الحاء المهملة وميم من أسماء مكة. أم خنور: تركيب زجاج الرياض بفتح أوله وضم النون المشددة وسكون الواو، وراء اسم لكل واحدة من البصرة ومصر وهي في الأصل الداهية واسم الضبع وقيل الخنور بالكسر الدنيا وأم خنور لمصر، وفي نوادر الفراء العرب تقول وقعوا في أم خنور بالفتح وهي النعمة وأهل البصرة يقولون خنور بالكسر وفتح النون، والعرب تسمي مصر أم خنور.
وكان سيف الإسلام طغتكين بن أيوب قد أنكر من ولده إسماعيل أمرا أوجب عنده أن طرده عن بلاد اليمن ووكل به من أوصله إلى حلي وهي آخر حد اليمن من جهة مكة فلقيه المحنني هذا هناك بقصيدة فلم يتسع ما في يده لإرفاده فكتب على ظهر رقعته البيتين المشهورين. أم جحدم في اخر حدود اليمن من جهة تهامة وهي قرية بين كنانة والأزد. قيل: هي قرية كانت بين القاهرة والنيل اختلطت بمنازل ربض القاهرة. قرية كانت أمام الفرما من أرض مصر ورواه بعضهم أم العريك وقيل هي من قرية يقال لها ياق عند أم دنين وأما مارية القبطية أم إبراهيم بن رسول الله ﷺ التي أهداها إليه المقوقس من حفن من كورة أنصنا. تركيب و
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.