القانون المدني السوري
페이지 정보
German 작성일25-02-02 05:18본문
ومما يزيد في حرها أن طعام أهلها خبز الأرز ولا يطيب ذلك إلا سخنا فهم يخبزون في كل يوم من منازلهم فيقدر أنه يشجر بها في كل يوم خمسون ألف تنور فما ظنك ببلد يجتمع فيه حر الهواء وبخار هذه النيران، ويقول أهل الأهواز إن جبلهم إنما هو من غثاء الطوفان تحجر وهو حجر ينبت ويزيد في كل وقت وسكرها جيد وثمرها كثير لابأس به وكل طيب يحمل إلى الأهواز فإنه يستحيل وتذهب رائحته ويبطل حتى لا يتتفع به، وقد نسب إليها خلق كثير ليس فيهم أشهر من عبد الله بن أحمد بن موسى بن زياد أبي محمد الجواليقي الأهوازي القاضي المعروف بعبدان أحد الحفاظ المجودين المكثرين ذكره أبو القاسم وقال قدم دمشق نحو سنة 240 فسمع بها هشام بن عمار ودحيما وهشام بن خالد وأبا زرعة الدمشقي وذكر غيرهم من أهل بغداد وغيرها وروى عنه يحيى بن صاعد والقاضي الحسين بن إسماعيل الضبي وإسماعيل بن محمد بن الصفار وذكر جماعة حفاظا أعيانا وكان أبو علي النيسابوري الحافظ يقول عبدان يفي بحفظ مائة ألف حديث وما رأيت من المشايخ أحفظ من عبدان وقال عبدان دخلت البصرة ثمان عشرة مرة من أجل حديث أيوب السختياني كلما ذكر لي حديث من حديثه رحلت إليها بسببه وقال أحمد بن كامل القاضي مات عبدان بعسكر مكرم في أول سنة 306 ومولده سنة 210 وكان في الحديث إماما.
ومما يزيد في حرها أن طعام أهلها خبز الأرز ولا يطيب ذلك إلا سخنا فهم يخبزون في كل يوم من منازلهم فيقدر أنه يشجر بها في كل يوم خمسون ألف تنور فما ظنك ببلد يجتمع فيه حر الهواء وبخار هذه النيران، ويقول أهل الأهواز إن جبلهم إنما هو من غثاء الطوفان تحجر وهو حجر ينبت ويزيد في كل وقت وسكرها جيد وثمرها كثير لابأس به وكل طيب يحمل إلى الأهواز فإنه يستحيل وتذهب رائحته ويبطل حتى لا يتتفع به، وقد نسب إليها خلق كثير ليس فيهم أشهر من عبد الله بن أحمد بن موسى بن زياد أبي محمد الجواليقي الأهوازي القاضي المعروف بعبدان أحد الحفاظ المجودين المكثرين ذكره أبو القاسم وقال قدم دمشق نحو سنة 240 فسمع بها هشام بن عمار ودحيما وهشام بن خادي كان جالس أبا القاسم الترمذي الحكيم وأخذ عنه من كلامه وحكمته وقال سمعت من أبي أحاديث أحمد بن الفضل البلخي القاضي كذا قال الادريسي في تاريخ سمرقند. ينسب إليها إبراهيم بن أحمد الأهلمي روى عن أحمد بن يوسف يروي عنه باكويه. قد رماه الإله بالخذلان وقال أبو سعد إيذج في موضعين أحدهما بلدة من كور الأهواز وبلاد الخوز ينسب إليها جماعة من ولد المهدي بن المنصور، منهم أبو محمد يحيى بن أحمد بن الحسن بن فورك الإيذجي. والثاني إيذج من قرى سمرقند. أهلم: بضم اللام، بليدة بساحل بحر ابسكون من نواحي طبرستان. أويش: زجاج سيكوريت الرياض بالضم ثم الفتح وياء ساكنة وشين معجمة قرية قرب سمنود على بحر دمياط من ديار مصر. إهاب: بالكسر، موضع قرب المدينة ذكره في خبر الدجال في صحيح مسلم قال بينهما كذا وكذا يعني من المدينة، كذا جاءت الرواية فيه عن مسلم على الشك أو يهاب بكسر الياء عند كافة الشيوخ، وبضع الرواة قال بالنون نهاب ولا يعرف هذا الحرف في غير هذا الحديث.
أهناس: تركيب زجاج سيكوريت بالرياض بالفتح. اسم لموضعين بمصر أحدهما اسم كورة في الصعيد الأدنى يقال لقصبتها أهناس المدينة وأضيفت نواحيها إلى كورة البهنسا، وأهناس هذه قديمة أزلية وقد خرب أكثرها وهي على غربي النيل ليست ببعيدة عن الفسطاط وذكر بعضهم أن المسيح عليه السلام ولد في أهناس وأن النخلة المذكورة في القرآن المجيد وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا، مريم: 25، موجودة هناك وأن مريم عليها السلام أقامت بها إلى أن نشأ المسيح عليه السلام وصارا إلى الشام وبها ثمار وزيتون. قال وفتحت الأهواز فيما ذكر بعضهم على يد حرقوس بن زهير بتأمير عتبة بن غزوان أيام سيره إليها في أيام تمصيره البصرة وولايته عليها، وقال البلاذري غزا المغيرة بن شعبة سوق الأهواز في ولايته بعد أن شخص عتبة بن غزوان من البصرة في اخر سنة 15 أو أول سنة 16 فقاتله البيروان دهقانها ثم صالحه على مال ثم نكث فغزاها أبو موسى الأشعري حين ولاه عمر البصرة بعد المغيرة ففتح سوق الأهواز عنوة وفتح نهر تيري عنوة وولى ذلك بنفسه في سنة 17 وسبى سبيا كثيرا فكتب إليه عمر أنه لاطاقة لكم بعمارة الأرض فخلوا ما بأيديكم من السبي واجعلوا عليهم الخراج قال فرددنا السبي ولم نملكهم ثم سار أبو موسى ففتح سائر بلاد خوزستان كما نذكره في مواضعه إن شاء الله تعالى.
If you're ready to find more information regarding تقسيم مكاتب have a look at our own site.
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.