طرث: الطَّرْثُ: الاسترخاء. والطُّرْثُوثُ: نبتٌ يُؤْكل؛ وفي المحكم: نَبْتٌ رَمْلِيٌّ طَويلٌ مُسْتَدِقٌّ كالفُطْر، يَضْرِبُ إِلى الحُمْرةِ يَيْبَسُ، وهو دباغٌ للمَعِدَةِ،واحدتُه طُرْثُوثة؛ عن أَبي حنيفة، وقال أَبو حنيفة أَيضاً: الطُّرْثُوثُ يُنَقِّضُ الأَرضَ تنقيضاً، وليس فيه شيءٌ أَطْيَبَ من سُوقَتِه، ولا أَحْلى، وربما طال، وربما قَصُر، ولا يخرج إِلاَّ في الحَمْضِ، وهو ضربان: فمنه حُلْوٌ، وهو الأَحمر، ومنه مُرٌّ، وهو الأَبيض؛ قال: وقال أَبو زياد: الطَّراثِيثُ تُتَّخَذُ للأَدْوية، ولا يأْكلها إِلاّ الجائعُ، لمَرارتها؛ قال: وقال ابن الأَعرابي: الطُّرْثُوثُ يَنْبُتُ على طول الذراع، لا ورق له، كأَنه من جنس الكَمْأَة. وأخرج أحمد والترمذي عن أبي هريرة مرفوعا « ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض ». شطر من حديث رواه البخاري، ومسلم، من حديث أبي هريرة. يتوفر شديد اللمعان في مجموعة واسعة من الألوان، من الأبيض إلى الرمادي إلى درجات الألوان الداكنة، مما يجعل من السهل عليك مطابقة لون حائطك الحالي مع أي لون لامع متاح. قالت كاملة الكواري : أي بين أصحاب الجنة وأصحاب النار حجاب يقال له الأعراف لا من الجنة ولا من النار، يشرف على الدارين، وينظر من عليه حال الفريقين، وعلى هذا الحجاب رجال يعرفون كلا من أهل الجنة وأهل النار بعلامات.

قوله ( يغشي الليل النهار ) : مخففا ومشددا أي يغطي كلا منهما بالآخر طلبا. قلت (عبدالرحيم ): ومنه قوله تعالى ( وَمَاآتَيْتُم مِّن رِّبًا لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُوعِندَ اللَّهِ ): قال القصاب: أي لا يزيد كما يزيدالزكاة. قوله (وهم يطمعون) في دخولها. وقيل : أنهم عدول القيامة الذين يشهدون على الناس بأعمالهم ، وهم في كل أمة . قوله ( الذين يصدون ) : أي يصرفون الناس. قوله ( لبلد ميت ) : لا نبات به أي لإحيائها. قوله ( في سمِّ الخياط ) : ثقب الإبرة. ولكن مع تنوع الأنواع والخيارات المتاحة، قد يواجه الكثيرون صعوبة في اختيار النوع المناسب لاحتياجاتهم. وا